طبعا هما عند الله متساويان ويبقى ميزان القبول عند الله بالتقوى والعمل الصالح , الفقر كفر والغنى نعمة للتقي ونقمة على المادي الشقي .نسال الله ان نكون ممن اطاعوه فنالوا رضاه , وممن اعطوا الدنيا ظهورهم وتوجهوا بوجه الحق للحق الاحق بتوجهنا والركض طلبا لرضاه , نسال الله الغنى في الدين , غنى النفس , غنى الروح بتقوى الله وهنائها عند لقائه وما دون الله لا محالة زائل , الف شكر اخي الكريم على الموضوع الطاهر النقي , دام تالقك وعطاؤك