الكشفية كما يجب أن تكون...
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.


Bookmark 
الرئيسيةأحدث الصورالتسجيلدخول

         



   

تكويـن القـــــادة
إنتبه
firefox
CLOCK
عداد الزوار

.: عدد زوار المنتدى :.

حالة الطقس
صوت الكشفية
المواضيع الأخيرة
» سأعيش رغم الداء والأعداء " أبو القاسم الشابي "
 الهدي النبوي في رعاية الأطفال Emptyالأحد سبتمبر 11, 2011 9:26 pm من طرف الدليلة أسماء

» طريقة عمل كوخ بالفوتوشوب
 الهدي النبوي في رعاية الأطفال Emptyالأربعاء أغسطس 10, 2011 7:16 am من طرف المرشدة وردة

» النص الذهبي
 الهدي النبوي في رعاية الأطفال Emptyالأربعاء أغسطس 03, 2011 7:24 am من طرف الكشاف حمزة يمبعي

» خاصية الدمج في الشعارات
 الهدي النبوي في رعاية الأطفال Emptyالأربعاء أغسطس 03, 2011 7:23 am من طرف الكشاف حمزة يمبعي

» درس الكسوف
 الهدي النبوي في رعاية الأطفال Emptyالأربعاء أغسطس 03, 2011 7:22 am من طرف الكشاف حمزة يمبعي

» اصنع خلفية مميزة
 الهدي النبوي في رعاية الأطفال Emptyالأربعاء أغسطس 03, 2011 7:21 am من طرف الكشاف حمزة يمبعي

» اصنع شكل مميز
 الهدي النبوي في رعاية الأطفال Emptyالأربعاء أغسطس 03, 2011 7:20 am من طرف الكشاف حمزة يمبعي

» تكبيرالصور ومعالجتها رقميا
 الهدي النبوي في رعاية الأطفال Emptyالأربعاء أغسطس 03, 2011 7:20 am من طرف الكشاف حمزة يمبعي

» صدر صورك ونصوصك بشكل شفاف
 الهدي النبوي في رعاية الأطفال Emptyالأربعاء أغسطس 03, 2011 7:19 am من طرف الكشاف حمزة يمبعي

إتصل بنا
 الهدي النبوي في رعاية الأطفال Contactus

 

  الهدي النبوي في رعاية الأطفال

اذهب الى الأسفل 
3 مشترك
كاتب الموضوعرسالة
دليلة المحبــة
مشــــــــرفة عـــــــــامة
مشــــــــرفة عـــــــــامة
دليلة المحبــة


عدد المساهمات : 1150
تاريخ التسجيل : 25/12/2009
العمر : 33
الموقع : Almahabba Scout
. :  الهدي النبوي في رعاية الأطفال 30538310

 الهدي النبوي في رعاية الأطفال Empty
مُساهمةموضوع: الهدي النبوي في رعاية الأطفال    الهدي النبوي في رعاية الأطفال Emptyالإثنين أغسطس 23, 2010 10:43 pm

الهدي النبوي في رعاية الأطفال

لقد اهتم النبي صلى الله عليه وسلم كثيراً بالأطفال وأمرنا أن نحسن معاملتهم وأن نرفق بهم... وهذا ما ينادي به علماء الغرب اليوم، لنقرأ....





هل تعلمون يا أحبتي أن النبي الكريم صلى الله عليه وآله وسلم لم يضرب طفلاً قط في حياته؟ بل إن النبي أمرنا أن نعطف على الصغار وأن نحسن إليهم منذ اللحظة الأولى، بل من قبل أن يأتي إلى الدنيا. فأمر أن نحسن اختيار أمّه (فاظفر بذات الدين تربت يداك)، وأن نحسن اسمه ونحسن معاملته.

فهذا هو سيدنا أنس بن مالك رضي الله عنه يخدم رسول الله عشر سنوات، والعجيب أن النبي وخلال كل هذه المدة، لم يوبّخه ولا مرة واحدة! ولم يقل له: لماذا فعلت كذا أو لماذا لم تفعل كذا، بل كان يعلّمه ويرفق به.

روى البخاري ومسلم في صحيحيهما (عن أنس قال خدمت النبي صلى الله عليه وسلم عشر سنين بالمدينة وأنا غلام، ليس كل أمري كما يشتهي صاحبي أن أكون عليه، ما قال لي فيها أف قط، وما قال لي لم فعلت هذا أو ألا فعلت هذا) [متفق عليه].

وقال أنس بن مالك رضي الله عنه "وهو طفل" بعدما خدم النبي عشر سنوات: (كان رسول الله صلى الله عليه وسلم من أحسن الناس خلقا) [متفق عليه]. وسبحان الله، أين نحن اليوم من هذه الأخلاق النبوية الحسنة؟

طبعاً إن النبي الكريم خالف عادات المشركين في عصره، حيث كانت القسوة مع الطفل عادة سائدة، وضرب الأطفال والنساء شيء جيد في عرف الجاهلية الأولى. وكان الآباء يسيؤون معاملة أبنائهم ويضربونهم ويعتقدون أن هذه هي التربية المثالية.

ولكن النبي الرحيم الذي قال الله في حقه: (لَقَدْ جَاءَكُمْ رَسُولٌ مِنْ أَنْفُسِكُمْ عَزِيزٌ عَلَيْهِ مَا عَنِتُّمْ حَرِيصٌ عَلَيْكُمْ بِالْمُؤْمِنِينَ رَءُوفٌ رَحِيمٌ) [التوبة: 128]، هذا النبي جاء رحمة للعالمين، وجاء ليصحح الأخطاء وليعلّمنا الأسلوب المثالي للتربية السليمة، فنهى عن ضرب الأطفال، إلا إذا رفض الطفل الاستجابة للصلاة، فالضرب الخفيف في هذه الحالة هو أمر حسن ومطلوب، وعلى الرغم من ذلك لا يجوز ضرب الطفل قبل سن العاشرة!

والسبب ذي ذلك أن شخصية الطفل تتكون خلال السنوات العشر الأولى، وتأثره بالضرب يكون كبيراً جداً خلال هذه السنوات، أما بعد ذلك فيكون تأثير الضرب على حالته النفسية أقل. ولذلك قال عليه الصلاة والسلام: (مروا أولادكم بالصلاة وهم أبناء سبع سنين واضربوهم عليها وهم أبناء عشر وفرقوا بينهم في المضاجع) [السلسلة الصحيحة للألباني].

والآن ماذا يقول علماء النفس حديثاً عن ضرب الأطفال؟ وما هي نتائج العنف مع الأطفال؟ لنقرأ هذا الخبر العلمي الذي يؤكد أن العقاب البدني يجعل الأطفال أكثر عدوانية!

فقد وجد بحث علمي أن العقاب البدني يجعل الأطفال أكثر عدوانية ويؤثر على نموّهم الذهني وقدراتهم الإدراكية. وأظهرت الدراسة عن الأطفال، وعدد من الدراسات الأخرى تابعت مجموعة أطفال من مرحلة الطفولة وحتى البلوغ، أن الضرب قد يجعلهم أكثر انعزالية، وأن أولئك الذين تعرضوا للعقاب البدني في عمر سنة واحدة أصبحوا أكثر شراسة وتراجع نمو قدراتهم الإدراكية، مقارنة بمن يتم تقريعهم شفاهة فقط.

وبينت دراسة منفصلة أن معاقبة الأطفال بدنياً يطور لديهم ظاهرة السلوك الاجتماعي الشائن، وبواقع ثلاثة أضعاف، عن أقرانهم ممن لم يتعرضوا للضرب. وأظهرت النتائج أن تعريض الأطفال لمزيد من الضرب في عمر سنة واحدة يجعل تصرفاتهم أكثر عدوانية عند بلوغ الثانية، وتدنت درجاتهم في اختبارات مهارات التفكير عند بلوغ الثالثة.

وقالت د. ليز برلين، الباحث العملي في "مركز سياسة الطفل والأسرة" بجامعة نورث كارولاينا: "نتائجنا تظهر بوضوح أن الضرب يؤثر على نمو الأطفال." وشارك في الدراسة المنشورة في دورية "تطور الطفل" عدد من الباحثين من جامعات أمريكية مختلفة.

وتقول د. جينفر لانسفورد، من "جامعة ديوك" والتي قادت بحثاً مشابهاً حول تأثير الضرب على الأطفال من سن الخامسة وحتى 16 عاماً، أن تلك الفئة التي تتعرض أحيانً للتقريع البدني، أكثر عرضة لتطوير سلوك اجتماعي معادٍ عند البلوغ، وبواقع الضعف أو ثلاثة أضعاف. ومن أمثال تلك السلوكيات، التمرد في البيت أو المدرسة.

والآن لاحظوا يا أحبتي كيف أن العلماء ينادون بضرورة الاهتمام بتربية الطفل وعدم ضربه، بل بتوجيهه ونصحه وتعليمه، وهذا ما كان يفعله النبي صلى الله عليه وسلم مع الأطفال.

فمن الذي علّم النبي الكريم أصول التربية الحديثة؟ ولماذا خالف الناس في زمانه ولم يأمر بضرب الأطفال؟ لماذا أمر النبي صلى الله عليه وسلم أن نخاف الله في أولادنا؟ تأملوا معي هذه الوصية الرائعة للنبي الرحيم عندما قال: (اتقوا الله واعدلوا في أولادكم) [البخاري ومسلم]! سبحان الله! بعد كل هذه الحقائق يأتي من يقول إن النبي عليه الصلاة والسلام كان "إرهابياً"!!! أو يقولون إن الإسلام انتشر بالقوة وبحدّ السيف، أو أن المسلمين لديهم عنف وتخلف!

ونقول يا أحبتي: إن كل ما تبثه وسائل الإعلام الغربية من صور مشوهة عن الإسلام هو غير صحيح، ويخالف أبسط الحقائق اليقينية، وأنصح كل من يريد أن يعرف حقيقة الإسلام أن يلجأ إلى السيرة الصحيحة للنبي وأصحابه، وليس إلى كتّاب صنعهم الإعلام الغربي.



ــــــــــــ

بقلم عبد الدائم الكحيل
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
المرشدة كلثوم
الكِِِشــــاف الذهـــــــبي
الكِِِشــــاف الذهـــــــبي
المرشدة كلثوم


عدد المساهمات : 536
تاريخ التسجيل : 07/12/2009
العمر : 27
الموقع : الجزائر
. :  الهدي النبوي في رعاية الأطفال 30538310

 الهدي النبوي في رعاية الأطفال Empty
مُساهمةموضوع: رد: الهدي النبوي في رعاية الأطفال    الهدي النبوي في رعاية الأطفال Emptyالأحد سبتمبر 19, 2010 4:51 pm

تشكرررررررررررررررري
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
دليلة المحبــة
مشــــــــرفة عـــــــــامة
مشــــــــرفة عـــــــــامة
دليلة المحبــة


عدد المساهمات : 1150
تاريخ التسجيل : 25/12/2009
العمر : 33
الموقع : Almahabba Scout
. :  الهدي النبوي في رعاية الأطفال 30538310

 الهدي النبوي في رعاية الأطفال Empty
مُساهمةموضوع: رد: الهدي النبوي في رعاية الأطفال    الهدي النبوي في رعاية الأطفال Emptyالإثنين سبتمبر 20, 2010 9:33 pm

شكرا على مرورك
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
القائد أنيس
الكِِِشــــاف الذهـــــــبي
الكِِِشــــاف الذهـــــــبي
القائد أنيس


عدد المساهمات : 1162
تاريخ التسجيل : 01/02/2010
العمر : 41
الموقع : تغزوت ، الوادي ، الجزائر (المحبة)
. :  الهدي النبوي في رعاية الأطفال 30538310

 الهدي النبوي في رعاية الأطفال Empty
مُساهمةموضوع: رد    الهدي النبوي في رعاية الأطفال Emptyالإثنين سبتمبر 20, 2010 10:07 pm

فعلا اختي حنان موضوع رائع والاقتداء بشخصية اروع....
اجمل ما في الوجود الاطفال فهم البراءة ..البساطة....
واسمح لي اختي حنان ان اضع هذه النصائح لكافة الامهات:
ي 8 خطوات.. وبلا عقاب طفل مطيع ومتعاون

يعتبر وضع القواعد السلوكية للأطفال أهم مهام الأم وأصعبها في الوقت نفسه
فسوف يقاوم الطفل كثيراً لكي يؤكد استقلاله

وأنت أيتها الأم تحتاجين للصبر، وأن تكرري حديثك مرة بعد مرة
وفي النهاية سوف يدفعه حبه لك، ورغبته في الحصول على رضاك
إلى تقبل هذه القواعد وسوف تكونين المرشد الداخلي الخاص به وضميره الذي سيوجهه خلال الحياة.

ولكن كيف نقنع الطفل بطاعة الأوامر واتباع
قواعد السلوك التي وضعها الوالدان؟

تجيب الاستشارية النفسية "فيرى والاس" بمجموعة
من الخطوات يمكن اتباعها مع الطفل:

1 انقلي إلى الطفل القواعد بشكل إيجابي:
ادفعي طفلك للسلوك الإيجابي من خلال جمل قصيرة وإيجابية وبها
طلب محدد، فبدلاً من "كن جيدًا"، أو "أحسن سلوكك ولا ترمي الكتب"، قولي: "الكتب مكانها الرف".

2 اشرحي قواعدك واتبعيها:
إن إلقاء الأوامر طوال اليوم يعمل على توليد المقاومة عند
الطفل، ولكن عندما تعطي الطفل سبباً منطقياً لتعاونه، فمن المحتمل أن يتعاون أكثر، فبدلاً من أن تقولي للطفل "اجمع ألعابك"، قولي: "يجب أن تعيد ألعابك مكانها، وإلا ستضيع
الأجزاء أو تنكسر"، وإذا رفض الطفل فقولي: "هيا نجمعها معاً"، وبذلك تتحول المهمة إلى لعبة.

3 علقي على سلوكه، لا على شخصيته:
أكدي للطفل أن فعله غير مقبول، وليس هو نفسه فقولي: "هذا
فعل غير مقبول"، ولا تقولي مثلاً: "ماذا حدث لك"، أي لا تصفيه بالغباء، أو الكسل، فهذا يجرح احترام الطفل لذاته، ويصبح نبوءة يتبعها الصغير لكي يحقق هذه الشخصية.

4 اعترفي برغبات طفلك:
من الطبيعي بالنسبة لطفلك أن يتمنى أن يملك كل لعبة في محل
اللعب عندما تذهبون للتسوق، وبدلاً من زجره ووصفه بالطماع
قولي له: "أنت تتمنى أن تحصل على كل اللعب، ولكن اختر لعبة
الآن، وأخرى للمرة القادمة"، أو اتفقي معه قبل الخروج: "مهما رأينا فلك طلب واحد أو لعبة واحدة"، وبذلك تتجنبين الكثير من المعارك، وتشعرين الطفل بأنك تحترمين رغبته وتشعرين به.

5 استمعى وافهمي:
عادة ما يكون لدى الأطفال سبب للشجار، فاستمعي لطفلك، فربما
عنده سبب منطقي لعدم طاعة أوامرك فربما حذاؤه يؤلمه أو هناك شيء يضايقه.

6 حاولى الوصول إلى مشاعره:
إذا تعامل طفلك بسوء أدب، فحاولي أن تعرفي ما الشيء الذي
يستجيب له الطفل بفعله هذا، هل رفضت السماح له باللعب على
الحاسوب مثلاً؟، وجهي الحديث إلى مشاعره فقولي: "لقد رفضت أن أتركك تلعب على الحاسوب وغضبت أنت وليس بإمكانك أن تفعل ما فعلت، ولكن يمكنك أن تقول أنا غاضب"، وبهذا تفرقين بين
الفعل والشعور، وتوجهين سلوكه بطريقة إيجابية وكوني قدوة،
فقولي: "أنا غاضبة من أختي، ولذلك سأتصل بها، ونتحدث لحل المشكلة".

7 تجنبي التهديد والرشوة:
إذا كنت تستخدمين التهديد باستمرار للحصول على الطاعة،
فسيتعلم طفلك أن يتجاهلك حتى تهدديه، فإن التهديدات التي تطلق في ثورة الغضب تكون غير إيجابية، ويتعلم الطفل مع الوقت ألا ينصت لك.
كما أن رشوته تعلمه أيضاً ألا ينتبه لك، حتى يكون السعر ملائماً، فعندما تقولين "سوف أعطيك لعبة جديدة إذا نظفت
غرفتك"، فسيطيعك من أجل اللعبة لا لكي يساعد أسرته أو يقوم بما عليه.

8 الدعم الإيجابي:
عندما يطيعك طفلك قبليه واحتضنيه أو امتدحي سلوكه "ممتاز،
جزاك الله خيراً، عمل رائع"، وسوف يرغب في فعل ذلك ثانية،
ويمكنك أيضاً أن تحدي من السلوكيات السلبية، عندما تقولين: "يعجبني أنك تتصرف كرجل كبير ولا تبكي كلما أردت شيئاً".

بعض الآباء يستخدمون الهدايا العينية، مثل نجمة لاصقة، عندما يرون تشجيع أبنائهم لأداء مهمة معينة مثل: حفظ القرآن مثلاًَ، ويقومون بوضع لوحة، وفي كل مرة ينجح فيها توضع له نجمة،
وبعد الحصول على خمس نجمات يمكن أن يختار لعبة تشترى له أو
رحلة وهكذا.

إن وضع القواعد صعب بالنسبة لأي أم، ولكن إذا وضعت قواعد
واضحة ومتناسقة وعاملت طفلك باحترام وصبر، فستجدين أنه كلما كبر أصبح أكثر تعاوناً وأشد براً
تقبلوا تحيات القائد انيس

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
دليلة المحبــة
مشــــــــرفة عـــــــــامة
مشــــــــرفة عـــــــــامة
دليلة المحبــة


عدد المساهمات : 1150
تاريخ التسجيل : 25/12/2009
العمر : 33
الموقع : Almahabba Scout
. :  الهدي النبوي في رعاية الأطفال 30538310

 الهدي النبوي في رعاية الأطفال Empty
مُساهمةموضوع: رد: الهدي النبوي في رعاية الأطفال    الهدي النبوي في رعاية الأطفال Emptyالثلاثاء سبتمبر 21, 2010 3:10 pm

شكرا على مرورك المميز أخي أنيس و شكرا على هته القواعد الذهبية المفيدة لكل الأمهات.
تحية كشفية
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
الهدي النبوي في رعاية الأطفال
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» صور حفلة المولد النبوي الشريف 1431ه
» صور لفرقة مسرح الأطفال من سطيف
»  █▒◄لنصلي على الحبيب المصطفى في ذكرى المولد النبوي الشريف █▒φ
» صور زيارة المحبة الثالثة لمستشفى بشير بن ناصر قسم الأطفال

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
الكشفية كما يجب أن تكون... :: المنتديات الاسلامـــــية :: منتدى نصرة سيدنا محمد صلى الله عليه وسلم-
انتقل الى: