الف شكر قائدنا على هذا الموضوع الرمزي الذي ومن ظاهره يبدو قصة تعادية الا انه يعبر عن الواقع العربي الحالي
والتعنت الصهيوني المتزايد
فنحن في زمن القوة والصلابة
اين الصبي الذي سيخرج الحمار الصهيوني الآثم من ارضنا المقدسية العربية الطاهرة
بارك اله فيك اخي القائد
تحيا فلسطين