ما زالت ظاهرة الانتحار حرقا تفرز تداعيات وردود أفعال ترفض مثل هذه اللغة التي يريد البعض من الجهلة أن يعبروا بها عن مطالبهم وفي هذا الصدد هذا ما نشرته يومية النهار في عددها الصادر اليوم الخميس 20 جانفي 2011:
" اتصل مواطن من ولاية خنشلة بـ''النهار'' أمس، بعد أن تأثر كثيرا بالتصرفات التي أقدم عليها بعض المواطنين الجزائريين الذين حاولوا الإنتحار حرقا، احتجاجا على تصرفات المسؤولين المحليين وسياسات الإقصاء التي طالتهم، أضف إلى ظروفهم الإجتماعية القاهرة، ودعا هذا المواطن كافة الجزائريين إلى التحلي بالصبر والقناعة قائلا ..''كسرة وماء خير من اللجوء إلى الإنتحار ودخول النار، لأن من ينتحر مصيره جهنم، كما هو مبين وواضح في تعاليم الدين الإسلامي''.[justify]